اســتـــراحــة الـمحــارب

استراحة عقلية و فكرية لمحارب.. فى دنيا الله .. يبحث عن الحكمة ..

من أنا

صورتي
رحالة فى دنيا الله .. من أرض الى أرض .. اسمع و انصت ... و اعقل ..لعلى اعتبر أبحث عن الحكمة .. فأين أجدها؟

زوار الاستراحة

المتابعون

ابحث فى الاستراحة

بحث مخصص

بقلم اسلامى
شوف يا دكتور
السؤال صعب قوى بصراحة وانا عمالة اعصر مخى من امبارح
اعصرى مخك يا بت يا اسلامى...
اعصرى مخك يا بت يا اسلامى...
والاخر وصلت لحاجة بس مش عارفة إذا كانت صح ولا لأ، بس حاقولها والأجر على الله
إقتباس:
فى الرسالات الاولى كان العقاب فوريا .. مثل قوم لوط وقوم هود وقوم صالح ..وقوم نوح .. فكانت الفترة الزمنية الممنوحة لهم محددة .. والرد فورى ... ولكن فى اليهودية والمسيحية او النصرانية كما اظن انه يجب ان نسميها ... والاسلام فالعقاب الفورى غير موجود ... فهل اختفى العقاب ... وخصوصا مع قوم مثل اليهود لا يؤمنون الا بالماديات .؟؟؟؟ و لماذا تأخر عنهم العقاب بالرغم من انهم ملعونين من الله ومغضوب عليهم ..
متهيألى ان الرسالات اللى ارسلها الله للأمم السابقة كانت على ألسنة الرسل وكل أمة كانت ليها نبى مبعوث خصيصا لها و على ذلك، كانت الفترة الزمنية الممنوحة لهم هى فترة دعوة هذا النبى لهم حتى يأذن الله له أن يهجرهم هو ومن امنوا معه وينزل بهؤلا ء القوم عقابه، أما فى اليهودية والنصرانية والإسلام، فقد جمع الله تعالى بين إرسال الرسل و إنزال الكتب بمعنى ان الرسالة المرسلة من الله ليست مرتبطة بدعوة الرسول المرسل وحده بل هى ممتدة إلى ما بعد وفاته بالعمل بما أنزل الله فى كتابه، لذا فالفترة الزمنية الممنوحة لمن أنزلت عليهم هذه الديانات هى فترة حياتهم او وجودهم على الأرض كل على حسب عمره حتى يتوفاه الله وهنا يكون الحساب والعقاب.
وبنزول الإسلام أصبحت هذه الفرصة متاحة إلى يوم القيامة لكل من كان من الضالين أو المغضوب عليهم أن يتوب ويعود إلى الله ، لذا أجل الله لهم العقاب...
والله أعلم


بقلم أبو على
وأنا كلامى مش هيختلف كتير عن كلام إسلامى
وفعلا تلاحظ أن العقاب كان معلوم مقدما
فقوم نوح كانوا يعلموا بأن نوح يجهز الفلك لينجو وقومه من الغرق
وقوم صالح كانو يعلموا بقيام العاصفة على لسان نبيهم
لكن بالنسبة لليهودية فهى بشرت بقدوم نبينا وكذلك المسيحية والإسلام طبعا تحدث عن يوم القيامة وهلاك اليهود الضالين.

بقلم الدكتور

نقطة بس علشان .. تفكروا معايا .. الرسالات السابقة كانت جزء من سلسلة .. فى استكمال الرسالة ... ولذا كان التصحيح فورى .. اما بعد كمال الرسالة بالمصطفى صلى الله عليه و سلم
فكان يلزم ان يكون هناك وقت للتطور الطبيعى .. فى نشر الرسالة ...و الصراع مع اليهود .. و بقاء اليهود هو اكبر امتحان للمسلمين .. حتى يعرف كل جيل بماذا كلف .. وماذا انجز .. لسه معايا ولا تهت



بقلم أخونا الدكتور وائل


أخى الفاضل
الدكتور
موضوع يرهق ذهن من يحاول المشاركة
ولكن خطر لى شيئا
عند مناقشة الملحدين المنكرين لوجود الله
يقولون لا داعى لثواب وعقاب
ليس إلا لأنهم يحاولون الهروب من حتمية وجود الإله
ومن هنا أحب أن أضيف أن الثواب والعقاب وجودهما حتمى
فالانسان مخير
وله ان يسلك الطريق الذى يراه ويرتضيه لنفسه
ولكن لابد وأن يتحمل مسئولية الاختيار
فالميزان يختل
اذا ساوينا بين الفاجر والصالح
ويختل أيضا لو كان العقاب محدودا للكافر
أما فكرتك عن العقاب يكون محددا حسب الجرم فهى موجودة فعلا
لمن يشهد أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله
فالعقاب محدود حسب المعصية
أما من لا يعترف بوجود الله أصلا
أو عقيدته فاسدة
فلا يستحق رحمة ممن أنكر وجوده أو أشرك معه غيره


بقلم الدكتور

المشكلة .. هى فى تقييم الجرم .. ومدى عقابه .. وهو ما نخشى ان نراه هينا وهو عند الله كبير .. هذا ما لا يستطيع الكفرة والمشركين فهمه ... و حتى النصارى .. عندهم فكرة الخلاص المطلق .. وتضحية ابن الرب (استغفر الله العظيم) غير مرتبطة بحجم الاثم .. او مداه

0 تعليقات

إرسال تعليق