اســتـــراحــة الـمحــارب

استراحة عقلية و فكرية لمحارب.. فى دنيا الله .. يبحث عن الحكمة ..

من أنا

صورتي
رحالة فى دنيا الله .. من أرض الى أرض .. اسمع و انصت ... و اعقل ..لعلى اعتبر أبحث عن الحكمة .. فأين أجدها؟

زوار الاستراحة

المتابعون

ابحث فى الاستراحة

بحث مخصص


... السؤال ده بأساله لناس كتير .. وبرضه باسمعه من ناس تانية كتير ... طبعا انا باتكلم عن المدونين .. فيه ناس حاطة روابط لمدونتى و ناس مش حاطة .. فيه ناس كنت معتقد انهم حايحطوا روابط ليا عندهم .. مش علشان المنظر .. لا .. لانى كنت فاكر انى معاهم خط فكرى واحد.. و بنكمل بعد .. .. و ناس برضه لقيتها منتظرة انى احط روابط لهم عندى ...
وشايفين الموضوع اما بنفس الصورة أو من منظور الانتشار .. اهو رابط هنا و واحد تانى هنا علشان الناس تكتر ... والزوار تزيد ..

و السؤال الهدف من الروابط اللى كل واحد حاططها ايه ..

شلة اصحاب .. ولا علشان تزود الترافيك .. على موقعك .. ولا
... ناس يهمك اللى يقرأ عنك يقرا لهم كمان ..
ده يعتمد على هدف المدونة .. هلى هى فضفضة .. ولامنظرة .. ولا دعوة .. ولا نقد سياسى .. ولا كله على بعضه ...

يعنى المعنى فى ضمير المدون ..(بلاش فى بطن الشاعر... ) و برضه .. أرجع وأقول انت عايزنى احط رابط لك عندى ليه ..

انا سمعت رد للسؤال ده كنت بأساله لمدون عزيز على .. و باحترم كتاباته ... قال لى .. كلامك مكلكع .. ومعقد .. وكل شوية تغضب و تمشى و تقول مش حاكتب .. و مش بتكتب فى السياسة .. احنا مش زى بعض ..
لم اعلق لانى احسست انالمقاييس التى يفرضها على . غير منطقية ...
و عدت لاسأل نفسى نفس السؤال .. انا عامل المدونة ليه ......
ياترى كام واحد بيسأل نفسه السؤال ده ..
انت علمل مدونتك ليه؟؟؟ و حاطط الناس اللى عندك ليه؟؟؟
..... و مش حاططنى عنك ليه ..
والله ينفع مشروع سلطانية .. اوزعها بدل التيجان اللى عمالة تتحدف عليا ..
يالا جاوبوا .. كل اللى حيقرأ التدوينة دى يجاوب عنده .. وعندى


دعوة لكل المدونين المصريين فى الكويت للتجمع .. واللقاء .. اذا امكن استخدام اللوجو .. فى مدوناتكم ... و ابلاغى بكل مدونة لمصرى أو مصرية فى الكويت و ساقوم باضافتها فى الروابط عندى باذن الله



لا اعلم كم منكم .. مرتبط بالاذاعة و بالبرامج الاذاعية ...
فانا من جيل تربى على الاذاعة ايام ما كانت بخير .. بداية من ستة الصبح .. مع تمارين الصباح .. فى البرنامج العام.. و بعدين النشرة بتاعة سبعة .. واذا كنت صاحى بدرى قبلها يبقى لازم سمعت نشرة البى بى سى .. و راديو مونت كارلو .. و صوت امريكا قبل ما يبقى راديو سوا..
و مرورا بهمسة عتاب ... و كلمتين و بس ..
و ..
و لو كملت حاسمع لكم البرامج الاذاعية للبرنامج العام و الشرق الاوسط .. و صوت العرب و اذاعة القرأن الكريم و مونت كارلو .. والبى بى سى .. والبرنامج التانى و الاوروبى....و..وو... مش حاخلص ..
الاذاعة كان لها مكان فى حياتى .. وخصوصا بالليل .. لانى كائن ليلى .. انشط ليلا .... واذاكر ليلا ... واكتب ليلا ..
حتى فى الشغل .. باحب شغل الليل ... لانه فيه تركيز أكثر ...
و بالنسبة لى .. المريض اللى ينزل من بيته بالليل .. او و الجو مطر .. هو مريض حقيقى ... (لان نسبة المتمارضين .. كبيرة جدا بالنهار..عموما) و طبعا بالليل .. لازم الراديو
و كان فيه فترة .. قبل ما يبقى الاذاعات كلها 24 ساعة كان كله بيقفل .. و يفضل البرنامج العام .. و نبدا من الساعة واحدة .. .. نشرة واحدة ونص .. وبعدين قال الفيلسوف .. و كان من الساعة اتنين يبدأ برنامج سمار الليالى ..
كان اشبه بمدونة سمعية ... كل يوم يبقى ضيف .. و ينقى اغنية على مقطع من مسلسلة أو مسرحية .. و يربط بينهم بكلامه .. طبعا الضيوف سياسة على ادب .. على تحف ..
البرنامج ده علمنى .. احكم على البشر .. منفكرهم .. ومفضلاتهم .. ومن بيسمع ايه و بيعجبه ايه ..

كم نحن فى حاجة الى سمار الليالى .. الجدد فى عصرنا هذا .....
خاطرة ملهاش أى لازمة .. بس حبيت اشاركم فيها



ثمان اعجبتني ..حتى ابكتني!!!

سأل عالم تلميذه: منذ متى صحبتني؟
فقال التلميذ: منذ 33 سنة...
فقال العالم: فماذا تعلمت مني في هذه الفترة؟!
قال التلميذ: ثماني مسائل...
قال العالم: إنا لله وإنا إليه راجعون ذهب عمري معك ولم تتعلم إلا ثماني مسائل ؟!
قال التلميذ: يا أستاذ لم أتعلم غيرها ولا أحب أن أكذب...
فقال الأستاذ: هات ما عندك لأسمع...
قال التلميذ :
الأولى:
أني نظرت إلى الخلق فرأيت كل واحد يحب محبوبا فإذا ذهب إلى القبر فارقه محبوبه فجعلت الحسنات محبوبي فإذا دخلت القبر دخلت معي.
الثانية:
أني نظرت إلى قول الله تعالى: " وأما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى فإن الجنة هي المأوى" فأجهدت نفسي في دفع الهوى حتى استقرت علي طاعة الله
الثالثة:
أني نظرت إلى هذا الخلق فرايت أن كل من معه شيء له قيمة حفظه حتى لا يضيع فنظرت إلى قول الله تعالى: " ما عندكم ينفذ وما عند الله باق " فكلما وقع في يدي شيء ذو قيمة وجهته لله ليحفظه عنده.
الرابعة:
أني نظرت إلى الخلق فرأيت كل يتباهى بماله أو حسبه أو نسبه ثم نظرت إلى قول الله تعالى: " إن أكرمكم عند الله أتقاكم " فعملت في التقوى حتى أكون عند الله كريما.
الخامسة:
أني نظرت في الخلق وهم يطعن بعضهم في بعض ويلعن بعضهم بعضا وأصل هذا كله الحسد ثم نظرت إلى قول الله عز وجل: " نحن قسمنا بينهم معيشتهم في الحياة الدنيا " فتركت الحسد واجتنبت الناس وعلمت أن القسمة من عند الله فتركت الحسد عني
السادسة:
أني نظرت إلى الخلق يعادي بعضهم بعضا ويبغي بعضهم على بعض ويقاتل بعضهم بعضا ونظرت إلى قول الله عز وجل: إن الشيطان لكم عدو فاتخذوه عدوا " فتركت عداوة الخلق وتفرغت لعداوة الشيطان وحده.
السابعة:
أني نظرت إلى الخلق فرأيت كل واحد منهم يكابد نفسه ويذلها في طلب الرزق حتى أنه قد يدخل فيما لا يحل له ونظرت إلى قول الله عز وجل: " وما من دابة في الأرض إلا على الله رزقها " فعلمت أني واحد من هذه الدواب فاشتغلت بما لله علي وتركت ما لي عنده.
الثامنة :
أني نظرت إلى الخلق فرأيت كل مخلوق منهم متوكل على مخلوق مثله، هذا على ماله وهذا على ضيعته وهذا على صحته وهذا على مركزه. ونظرت إلى قول الله تعالى: " ومن يتوكل على الله فهو حسبه " فتركت التوكل على الخلق واجتهدت في التوكل على الله

ظاهرة لابد وان نتوقف عندها كثيرا .. قد يراها البعض عادية ..
مثلا فى لبنان .. بعض موت رئيس الوزراء رفيق الحريرى ... قام أتباعه يتأليهه .. وجعل موته جريمة تساوى البلد بأكمله .. وتساوى حروب يموت فيها البشر بلا ثمن .. المهم .. دولة الرئيس .. وتيار المستقبل .. الذى لا يبحث عن أى مستقبل .. بل عن المصالح ..
لا احمل شيئا ضد رفيق الحريرى .. انما لا يعجبنى .. تاليه البشر ...
قديما صور الشيطان لاهل الارض .. ان يصنعوا تماثيل لاناس صالحين .. فما لبثوا أن عبدوهم ..
الا وهم ودا و سواعا و يغوث و يعوق و نسرا ..
لا نريد اصناما جديدة .. فهؤلاء الناس أفضوا الى الواحد الحق ..

نفس المشكلة مع الشيخ زايد رئيس الامارات السابق .. والشيخ جابر امير الكويت الراحل ..
هؤلاء الناس .. لا ننكر فضلهم .. ولكن لا نجعل منهم .. الهة فوق الارض ..

ملاحظة و وجهة نظر شخصية...